ــ مازن البعيجي ..

المسألة بين شعب العراق وشعب إيران الكريم لا علاقة لها بجوار جغرافي أو دبلوماسية الحدود والأتفافات على الإطلاق ، ما بينهم هدف حدده المعصومين عليهم السلام وهما قاعدته الاولى بلد منه ينطلق الدعم اللوجستي واخر منه يتخد ولي العصر ارواحنا لتراب مقدمه الفداء مقرا له ، ما يجري هو اكتمال إيران في شوط استعدادها وبقي العراق الذي انقلب عليه بني الجلدة وممن لم يوفق ليكون احد الممهدين بالفعل والواقع وهو خسران مبين وهو ذاته ارجع يبن فاطمة فالدين بخير ، ويقصدون دين دكاكينهم بالغ ما بلغوا في رتبة الدين والصفات العلمية !!!

لذا نحن كشعب عراقي في غربال دقيق وفتحاته كبيرة ولا يصمد به إلا من كان مؤمنا حقيقي بطريق الثورة الخمينية المباركة نعم هذا الطريق الحصري للجاهزية التي ينتظرها الشطر الأول من استعداد إيران الإسلامية لكن قومي لا يعقلون !!!